Surat Asy Syu’ara Tulisan Arab Saja – الشعراۤء

By | April 17, 2022

Bacaan teks lafadz surah Asy Syu’ara tulisan arab saja. Surah Asy Syu’ara merupakan urutan surat yang ke-26 dalam Kitab Suci Al Qur’an. Surah Asy Syuara terdiri dari 227 ayat dan merupakan salah satu urutan Juz yang ke Juz 19 serta termasuk dalam golongan surah Makkiyah yang diturunkan di Kota Mekkah.

Baca Juga:

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

١ – طٰسۤمّۤ

٢ – تِلْكَ اٰيٰتُ الْكِتٰبِ الْمُبِيْنِ

٣ – لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ اَلَّا يَكُوْنُوْا مُؤْمِنِيْنَ

٤ – اِنْ نَّشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِّنَ السَّمَاۤءِ اٰيَةً فَظَلَّتْ اَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِيْنَ

٥ – وَمَا يَأْتِيْهِمْ مِّنْ ذِكْرٍ مِّنَ الرَّحْمٰنِ مُحْدَثٍ اِلَّا كَانُوْا عَنْهُ مُعْرِضِيْنَ

٦ – فَقَدْ كَذَّبُوْا فَسَيَأْتِيْهِمْ اَنْۢبـٰۤؤُا مَا كَانُوْا بِهٖ يَسْتَهْزِءُوْنَ

٧ – اَوَلَمْ يَرَوْا اِلَى الْاَرْضِ كَمْ اَنْۢبَتْنَا فِيْهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيْمٍ

٨ – اِنَّ فِيْ ذٰلِكَ لَاٰيَةًۗ وَمَا كَانَ اَكْثَرُهُمْ مُّؤْمِنِيْنَ

٩ – وَاِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيْزُ الرَّحِيْمُ

١٠ – وَاِذْ نَادٰى رَبُّكَ مُوْسٰٓى اَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظّٰلِمِيْنَ

١١ – قَوْمَ فِرْعَوْنَ ۗ اَلَا يَتَّقُوْنَ

١٢ – قَالَ رَبِّ اِنِّيْٓ اَخَافُ اَنْ يُّكَذِّبُوْنِ

١٣ – وَيَضِيْقُ صَدْرِيْ وَلَا يَنْطَلِقُ لِسَانِيْ فَاَرْسِلْ اِلٰى هٰرُوْنَ

١٤ – وَلَهُمْ عَلَيَّ ذَنْۢبٌ فَاَخَافُ اَنْ يَّقْتُلُوْنِ

١٥ – قَالَ كَلَّاۚ فَاذْهَبَا بِاٰيٰتِنَآ اِنَّا مَعَكُمْ مُّسْتَمِعُوْنَ

١٦ – فَأْتِيَا فِرْعَوْنَ فَقُوْلَآ اِنَّا رَسُوْلُ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ

١٧ – اَنْ اَرْسِلْ مَعَنَا بَنِيْٓ اِسْرَاۤءِيْلَ

١٨ – قَالَ اَلَمْ نُرَبِّكَ فِيْنَا وَلِيْدًا وَّلَبِثْتَ فِيْنَا مِنْ عُمُرِكَ سِنِيْنَ

١٩ – وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِيْ فَعَلْتَ وَاَنْتَ مِنَ الْكٰفِرِيْنَ

٢٠ – قَالَ فَعَلْتُهَآ اِذًا وَّاَنَا۠ مِنَ الضَّاۤلِّيْنَ

٢١ – فَفَرَرْتُ مِنْكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِيْ رَبِّيْ حُكْمًا وَّجَعَلَنِيْ مِنَ الْمُرْسَلِيْنَ

٢٢ – وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّهَا عَلَيَّ اَنْ عَبَّدْتَّ بَنِيْٓ اِسْرَاۤءِيْلَ

٢٣ – قَالَ فِرْعَوْنُ وَمَا رَبُّ الْعٰلَمِيْنَ

٢٤ – قَالَ رَبُّ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَاۗ اِنْ كُنْتُمْ مُّوْقِنِيْنَ

٢٥ – قَالَ لِمَنْ حَوْلَهٗٓ اَلَا تَسْتَمِعُوْنَ

٢٦ – قَالَ رَبُّكُمْ وَرَبُّ اٰبَاۤىِٕكُمُ الْاَوَّلِيْنَ

٢٧ – قَالَ اِنَّ رَسُوْلَكُمُ الَّذِيْٓ اُرْسِلَ اِلَيْكُمْ لَمَجْنُوْنٌ

٢٨ – قَالَ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَمَا بَيْنَهُمَاۗ اِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُوْنَ

٢٩ – قَالَ لَىِٕنِ اتَّخَذْتَ اِلٰهًا غَيْرِيْ لَاَجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُوْنِيْنَ

٣٠ – قَالَ اَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُّبِيْنٍ

٣١ – قَالَ فَأْتِ بِهٖٓ اِنْ كُنْتَ مِنَ الصّٰدِقِيْنَ

٣٢ – فَاَلْقٰى عَصَاهُ فَاِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُّبِيْنٌ

٣٣ – وَنَزَعَ يَدَهٗ فَاِذَا هِيَ بَيْضَاۤءُ لِلنّٰظِرِيْنَ

٣٤ – قَالَ لِلْمَلَاِ حَوْلَهٗٓ اِنَّ هٰذَا لَسٰحِرٌ عَلِيْمٌ

٣٥ – يُّرِيْدُ اَنْ يُّخْرِجَكُمْ مِّنْ اَرْضِكُمْ بِسِحْرِهٖۖ فَمَاذَا تَأْمُرُوْنَ

٣٦ – قَالُوْٓا اَرْجِهْ وَاَخَاهُ وَابْعَثْ فِى الْمَدَاۤىِٕنِ حٰشِرِيْنَ

٣٧ – يَأْتُوْكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيْمٍ

٣٨ – فَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيْقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُوْمٍ

٣٩ – وَّقِيْلَ لِلنَّاسِ هَلْ اَنْتُمْ مُّجْتَمِعُوْنَ

٤٠ – لَعَلَّنَا نَتَّبِعُ السَّحَرَةَ اِنْ كَانُوْا هُمُ الْغٰلِبِيْنَ

٤١ – فَلَمَّا جَاۤءَ السَّحَرَةُ قَالُوْا لِفِرْعَوْنَ اَىِٕنَّ لَنَا لَاَجْرًا اِنْ كُنَّا نَحْنُ الْغٰلِبِيْنَ

٤٢ – قَالَ نَعَمْ وَاِنَّكُمْ اِذًا لَّمِنَ الْمُقَرَّبِيْنَ

٤٣ – قَالَ لَهُمْ مُّوْسٰٓى اَلْقُوْا مَآ اَنْتُمْ مُّلْقُوْنَ

٤٤ – فَاَلْقَوْا حِبَالَهُمْ وَعِصِيَّهُمْ وَقَالُوْا بِعِزَّةِ فِرْعَوْنَ اِنَّا لَنَحْنُ الْغٰلِبُوْنَ

٤٥ – فَاَلْقٰى مُوْسٰى عَصَاهُ فَاِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُوْنَ

٤٦ – فَاُلْقِيَ السَّحَرَةُ سٰجِدِيْنَ

٤٧ – قَالُوْٓا اٰمَنَّا بِرَبِّ الْعٰلَمِيْنَ

٤٨ – رَبِّ مُوْسٰى وَهٰرُوْنَ

٤٩ – قَالَ اٰمَنْتُمْ لَهٗ قَبْلَ اَنْ اٰذَنَ لَكُمْۚ اِنَّهٗ لَكَبِيْرُكُمُ الَّذِيْ عَلَّمَكُمُ السِّحْرَۚ فَلَسَوْفَ تَعْلَمُوْنَ ەۗ لَاُقَطِّعَنَّ اَيْدِيَكُمْ وَاَرْجُلَكُمْ مِّنْ خِلَافٍ وَّلَاُصَلِّبَنَّكُمْ اَجْمَعِيْنَۚ

٥٠ – قَالُوْا لَا ضَيْرَ ۖاِنَّآ اِلٰى رَبِّنَا مُنْقَلِبُوْنَ

٥١ – اِنَّا نَطْمَعُ اَنْ يَّغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطٰيٰنَآ اَنْ كُنَّآ اَوَّلَ الْمُؤْمِنِيْنَ

٥٢ – ۞ وَاَوْحَيْنَآ اِلٰى مُوْسٰٓى اَنْ اَسْرِ بِعِبَادِيْٓ اِنَّكُمْ مُّتَّبَعُوْنَ

٥٣ – فَاَرْسَلَ فِرْعَوْنُ فِى الْمَدَاۤىِٕنِ حٰشِرِيْنَ

٥٤ – اِنَّ هٰٓؤُلَاۤءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيْلُوْنَۙ

٥٥ – وَاِنَّهُمْ لَنَا لَغَاۤىِٕظُوْنَ

٥٦ – وَاِنَّا لَجَمِيْعٌ حٰذِرُوْنَ

٥٧ – فَاَخْرَجْنٰهُمْ مِّنْ جَنّٰتٍ وَّعُيُوْنٍ

٥٨ – وَّكُنُوْزٍ وَّمَقَامٍ كَرِيْمٍ

٥٩ – كَذٰلِكَۚ وَاَوْرَثْنٰهَا بَنِيْٓ اِسْرَاۤءِيْلَ

٦٠ – فَاَتْبَعُوْهُمْ مُّشْرِقِيْنَ

٦١ – فَلَمَّا تَرَاۤءَ الْجَمْعٰنِ قَالَ اَصْحٰبُ مُوْسٰٓى اِنَّا لَمُدْرَكُوْنَ

٦٢ – قَالَ كَلَّاۗ اِنَّ مَعِيَ رَبِّيْ سَيَهْدِيْنِ

٦٣ – فَاَوْحَيْنَآ اِلٰى مُوْسٰٓى اَنِ اضْرِبْ بِّعَصَاكَ الْبَحْرَۗ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيْمِ

٦٤ – وَاَزْلَفْنَا ثَمَّ الْاٰخَرِيْنَ

٦٥ – وَاَنْجَيْنَا مُوْسٰى وَمَنْ مَّعَهٗٓ اَجْمَعِيْنَ

٦٦ – ثُمَّ اَغْرَقْنَا الْاٰخَرِيْنَ

٦٧ – اِنَّ فِيْ ذٰلِكَ لَاٰيَةً ۗوَمَا كَانَ اَكْثَرُهُمْ مُّؤْمِنِيْنَ

٦٨ – وَاِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيْزُ الرَّحِيْمُ

٦٩ – وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَاَ اِبْرٰهِيْمَ

٧٠ – اِذْ قَالَ لِاَبِيْهِ وَقَوْمِهٖ مَا تَعْبُدُوْنَ

٧١ – قَالُوْا نَعْبُدُ اَصْنَامًا فَنَظَلُّ لَهَا عٰكِفِيْنَ

٧٢ – قَالَ هَلْ يَسْمَعُوْنَكُمْ اِذْ تَدْعُوْنَ

٧٣ – اَوْ يَنْفَعُوْنَكُمْ اَوْ يَضُرُّوْنَ

٧٤ – قَالُوْا بَلْ وَجَدْنَآ اٰبَاۤءَنَا كَذٰلِكَ يَفْعَلُوْنَ

٧٥ – قَالَ اَفَرَءَيْتُمْ مَّا كُنْتُمْ تَعْبُدُوْنَ

٧٦ – اَنْتُمْ وَاٰبَاۤؤُكُمُ الْاَقْدَمُوْنَ

٧٧ – فَاِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِّيْٓ اِلَّا رَبَّ الْعٰلَمِيْنَ

٧٨ – الَّذِيْ خَلَقَنِيْ فَهُوَ يَهْدِيْنِ

٧٩ – وَالَّذِيْ هُوَ يُطْعِمُنِيْ وَيَسْقِيْنِ

٨٠ – وَاِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِيْنِ

٨١ – وَالَّذِيْ يُمِيْتُنِيْ ثُمَّ يُحْيِيْنِ

٨٢ – وَالَّذِيْٓ اَطْمَعُ اَنْ يَّغْفِرَ لِيْ خَطِيْۤـَٔتِيْ يَوْمَ الدِّيْنِ

٨٣ – رَبِّ هَبْ لِيْ حُكْمًا وَّاَلْحِقْنِيْ بِالصّٰلِحِيْنَ

٨٤ – وَاجْعَلْ لِّيْ لِسَانَ صِدْقٍ فِى الْاٰخِرِيْنَ

٨٥ – وَاجْعَلْنِيْ مِنْ وَّرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيْمِ

٨٦ – وَاغْفِرْ لِاَبِيْٓ اِنَّهٗ كَانَ مِنَ الضَّاۤلِّيْنَ

٨٧ – وَلَا تُخْزِنِيْ يَوْمَ يُبْعَثُوْنَۙ

٨٨ – يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَّلَا بَنُوْنَ

٨٩ – اِلَّا مَنْ اَتَى اللّٰهَ بِقَلْبٍ سَلِيْمٍ

٩٠ – وَاُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِيْنَ

٩١ – وَبُرِّزَتِ الْجَحِيْمُ لِلْغٰوِيْنَ

٩٢ – وَقِيْلَ لَهُمْ اَيْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُوْنَ

٩٣ – مِنْ دُوْنِ اللّٰهِ ۗهَلْ يَنْصُرُوْنَكُمْ اَوْ يَنْتَصِرُوْنَ

٩٤ – فَكُبْكِبُوْا فِيْهَا هُمْ وَالْغَاوٗنَ

٩٥ – وَجُنُوْدُ اِبْلِيْسَ اَجْمَعُوْنَ

٩٦ – قَالُوْا وَهُمْ فِيْهَا يَخْتَصِمُوْنَ

٩٧ – تَاللّٰهِ اِنْ كُنَّا لَفِيْ ضَلٰلٍ مُّبِيْنٍ

٩٨ – اِذْ نُسَوِّيْكُمْ بِرَبِّ الْعٰلَمِيْنَ

٩٩ – وَمَآ اَضَلَّنَآ اِلَّا الْمُجْرِمُوْنَ

١٠٠ – فَمَا لَنَا مِنْ شَافِعِيْنَ

١٠١ – وَلَا صَدِيْقٍ حَمِيْمٍ

١٠٢ – فَلَوْ اَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَكُوْنَ مِنَ الْمُؤْمِنِيْنَ

١٠٣ – اِنَّ فِيْ ذٰلِكَ لَاٰيَةً ۗوَمَا كَانَ اَكْثَرُهُمْ مُّؤْمِنِيْنَ

١٠٤ – وَاِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيْزُ الرَّحِيْمُ

١٠٥ – كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوْحِ ِۨالْمُرْسَلِيْنَ

١٠٦ – اِذْ قَالَ لَهُمْ اَخُوْهُمْ نُوْحٌ اَلَا تَتَّقُوْنَ

١٠٧ – اِنِّيْ لَكُمْ رَسُوْلٌ اَمِيْنٌ

١٠٨ – فَاتَّقُوا اللّٰهَ وَاَطِيْعُوْنِۚ

١٠٩ – وَمَآ اَسْـَٔلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ اَجْرٍۚ اِنْ اَجْرِيَ اِلَّا عَلٰى رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ

١١٠ – فَاتَّقُوا اللّٰهَ وَاَطِيْعُوْنِ

١١١ – ۞ قَالُوْٓا اَنُؤْمِنُ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الْاَرْذَلُوْنَ

١١٢ – قَالَ وَمَا عِلْمِيْ بِمَا كَانُوْا يَعْمَلُوْنَ

١١٣ – اِنْ حِسَابُهُمْ اِلَّا عَلٰى رَبِّيْ لَوْ تَشْعُرُوْنَ

١١٤ – وَمَآ اَنَا۠ بِطَارِدِ الْمُؤْمِنِيْنَ

١١٥ – اِنْ اَنَا۠ اِلَّا نَذِيْرٌ مُّبِيْنٌ

١١٦ – قَالُوْا لَىِٕنْ لَّمْ تَنْتَهِ يٰنُوْحُ لَتَكُوْنَنَّ مِنَ الْمَرْجُوْمِيْنَۗ

١١٧ – قَالَ رَبِّ اِنَّ قَوْمِيْ كَذَّبُوْنِۖ

١١٨ – فَافْتَحْ بَيْنِيْ وَبَيْنَهُمْ فَتْحًا وَّنَجِّنِيْ وَمَنْ مَّعِيَ مِنَ الْمُؤْمِنِيْنَ

١١٩ – فَاَنْجَيْنٰهُ وَمَنْ مَّعَهٗ فِى الْفُلْكِ الْمَشْحُوْنِ

١٢٠ – ثُمَّ اَغْرَقْنَا بَعْدُ الْبٰقِيْنَ

١٢١ – اِنَّ فِيْ ذٰلِكَ لَاٰيَةً ۗوَمَا كَانَ اَكْثَرُهُمْ مُّؤْمِنِيْنَ

١٢٢ – وَاِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيْزُ الرَّحِيْمُ

١٢٣ – كَذَّبَتْ عَادُ ِۨالْمُرْسَلِيْنَ

١٢٤ – اِذْ قَالَ لَهُمْ اَخُوْهُمْ هُوْدٌ اَلَا تَتَّقُوْنَ

١٢٥ – اِنِّيْ لَكُمْ رَسُوْلٌ اَمِيْنٌ

١٢٦ – فَاتَّقُوا اللّٰهَ وَاَطِيْعُوْنِ

١٢٧ – وَمَآ اَسْـَٔلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ اَجْرٍۚ اِنْ اَجْرِيَ اِلَّا عَلٰى رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ

١٢٨ – اَتَبْنُوْنَ بِكُلِّ رِيْعٍ اٰيَةً تَعْبَثُوْنَ

١٢٩ – وَتَتَّخِذُوْنَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُوْنَۚ

١٣٠ – وَاِذَا بَطَشْتُمْ بَطَشْتُمْ جَبَّارِيْنَۚ

١٣١ – فَاتَّقُوا اللّٰهَ وَاَطِيْعُوْنِۚ

١٣٢ – وَاتَّقُوا الَّذِيْٓ اَمَدَّكُمْ بِمَا تَعْلَمُوْنَ

١٣٣ – اَمَدَّكُمْ بِاَنْعَامٍ وَّبَنِيْنَۙ

١٣٤ – وَجَنّٰتٍ وَّعُيُوْنٍۚ

١٣٥ – اِنِّيْٓ اَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيْمٍ

١٣٦ – قَالُوْا سَوَاۤءٌ عَلَيْنَآ اَوَعَظْتَ اَمْ لَمْ تَكُنْ مِّنَ الْوَاعِظِيْنَ

١٣٧ – اِنْ هٰذَآ اِلَّا خُلُقُ الْاَوَّلِيْنَ

١٣٨ – وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِيْنَ

١٣٩ – فَكَذَّبُوْهُ فَاَهْلَكْنٰهُمْۗ اِنَّ فِيْ ذٰلِكَ لَاٰيَةً ۗوَمَا كَانَ اَكْثَرُهُمْ مُّؤْمِنِيْنَ

١٤٠ – وَاِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيْزُ الرَّحِيْمُ

١٤١ – كَذَّبَتْ ثَمُوْدُ الْمُرْسَلِيْنَ

١٤٢ – اِذْ قَالَ لَهُمْ اَخُوْهُمْ صٰلِحٌ اَلَا تَتَّقُوْنَ

١٤٣ – اِنِّيْ لَكُمْ رَسُوْلٌ اَمِيْنٌ

١٤٤ – فَاتَّقُوا اللّٰهَ وَاَطِيْعُوْنِ

١٤٥ – وَمَآ اَسْـَٔلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ اَجْرٍۚ اِنْ اَجْرِيَ اِلَّا عَلٰى رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ

١٤٦ – اَتُتْرَكُوْنَ فِيْ مَا هٰهُنَآ اٰمِنِيْنَ

١٤٧ – فِيْ جَنّٰتٍ وَّعُيُوْنٍ

١٤٨ – وَّزُرُوْعٍ وَّنَخْلٍ طَلْعُهَا هَضِيْمٌ

١٤٩ – وَتَنْحِتُوْنَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوْتًا فٰرِهِيْنَ

١٥٠ – فَاتَّقُوا اللّٰهَ وَاَطِيْعُوْنِ

١٥١ – وَلَا تُطِيْعُوْٓا اَمْرَ الْمُسْرِفِيْنَ

١٥٢ – الَّذِيْنَ يُفْسِدُوْنَ فِى الْاَرْضِ وَلَا يُصْلِحُوْنَ

١٥٣ – قَالُوْٓا اِنَّمَآ اَنْتَ مِنَ الْمُسَحَّرِيْنَ

١٥٤ – مَآ اَنْتَ اِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُنَاۙ فَأْتِ بِاٰيَةٍ اِنْ كُنْتَ مِنَ الصّٰدِقِيْنَ

١٥٥ – قَالَ هٰذِهٖ نَاقَةٌ لَّهَا شِرْبٌ وَّلَكُمْ شِرْبُ يَوْمٍ مَّعْلُوْمٍ

١٥٦ – وَلَا تَمَسُّوْهَا بِسُوْۤءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَظِيْمٍ

١٥٧ – فَعَقَرُوْهَا فَاَصْبَحُوْا نٰدِمِيْنَ

١٥٨ – فَاَخَذَهُمُ الْعَذَابُۗ اِنَّ فِيْ ذٰلِكَ لَاٰيَةً ۗوَمَا كَانَ اَكْثَرُهُمْ مُّؤْمِنِيْنَ

١٥٩ – وَاِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيْزُ الرَّحِيْمُ

١٦٠ – كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوْطِ ِۨالْمُرْسَلِيْنَ

١٦١ – اِذْ قَالَ لَهُمْ اَخُوْهُمْ لُوْطٌ اَلَا تَتَّقُوْنَ

١٦٢ – اِنِّيْ لَكُمْ رَسُوْلٌ اَمِيْنٌ

١٦٣ – فَاتَّقُوا اللّٰهَ وَاَطِيْعُوْنِ

١٦٤ – وَمَآ اَسْـَٔلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ اَجْرٍ اِنْ اَجْرِيَ اِلَّا عَلٰى رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ

١٦٥ – اَتَأْتُوْنَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعٰلَمِيْنَ

١٦٦ – وَتَذَرُوْنَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِّنْ اَزْوَاجِكُمْۗ بَلْ اَنْتُمْ قَوْمٌ عٰدُوْنَ

١٦٧ – قَالُوْا لَىِٕنْ لَّمْ تَنْتَهِ يٰلُوْطُ لَتَكُوْنَنَّ مِنَ الْمُخْرَجِيْنَ

١٦٨ – قَالَ ِانِّيْ لِعَمَلِكُمْ مِّنَ الْقَالِيْنَ

١٦٩ – رَبِّ نَجِّنِيْ وَاَهْلِيْ مِمَّا يَعْمَلُوْنَ

١٧٠ – فَنَجَّيْنٰهُ وَاَهْلَهٗٓ اَجْمَعِيْنَ

١٧١ – اِلَّا عَجُوْزًا فِى الْغٰبِرِيْنَ

١٧٢ – ثُمَّ دَمَّرْنَا الْاٰخَرِيْنَ

١٧٣ – وَاَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَّطَرًاۚ فَسَاۤءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِيْنَ

١٧٤ – اِنَّ فِيْ ذٰلِكَ لَاٰيَةً ۗوَمَا كَانَ اَكْثَرُهُمْ مُّؤْمِنِيْنَ

١٧٥ – وَاِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيْزُ الرَّحِيْمُ

١٧٦ – كَذَّبَ اَصْحٰبُ لْـَٔيْكَةِ الْمُرْسَلِيْنَ

١٧٧ – اِذْ قَالَ لَهُمْ شُعَيْبٌ اَلَا تَتَّقُوْنَ

١٧٨ – اِنِّيْ لَكُمْ رَسُوْلٌ اَمِيْنٌ

١٧٩ – فَاتَّقُوا اللّٰهَ وَاَطِيْعُوْنِ

١٨٠ – وَمَآ اَسْـَٔلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ اَجْرٍ اِنْ اَجْرِيَ اِلَّا عَلٰى رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ

١٨١ – ۞ اَوْفُوا الْكَيْلَ وَلَا تَكُوْنُوْا مِنَ الْمُخْسِرِيْنَ

١٨٢ – وَزِنُوْا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيْمِ

١٨٣ – وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ اَشْيَاۤءَهُمْ وَلَا تَعْثَوْا فِى الْاَرْضِ مُفْسِدِيْنَ

١٨٤ – وَاتَّقُوا الَّذِيْ خَلَقَكُمْ وَالْجِبِلَّةَ الْاَوَّلِيْنَ

١٨٥ – قَالُوْٓا اِنَّمَآ اَنْتَ مِنَ الْمُسَحَّرِيْنَ

١٨٦ – وَمَآ اَنْتَ اِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُنَا وَاِنْ نَّظُنُّكَ لَمِنَ الْكٰذِبِيْنَ

١٨٧ – فَاَسْقِطْ عَلَيْنَا كِسَفًا مِّنَ السَّمَاۤءِ اِنْ كُنْتَ مِنَ الصّٰدِقِيْنَ

١٨٨ – قَالَ رَبِّيْٓ اَعْلَمُ بِمَا تَعْمَلُوْنَ

١٨٩ – فَكَذَّبُوْهُ فَاَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ ۗاِنَّهٗ كَانَ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيْمٍ

١٩٠ – اِنَّ فِيْ ذٰلِكَ لَاٰيَةً ۗوَمَا كَانَ اَكْثَرُهُمْ مُّؤْمِنِيْنَ

١٩١ – وَاِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيْزُ الرَّحِيْمُ

١٩٢ – وَاِنَّهٗ لَتَنْزِيْلُ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ

١٩٣ – نَزَلَ بِهِ الرُّوْحُ الْاَمِيْنُ

١٩٤ – عَلٰى قَلْبِكَ لِتَكُوْنَ مِنَ الْمُنْذِرِيْنَ

١٩٥ – بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِيْنٍ

١٩٦ – وَاِنَّهٗ لَفِيْ زُبُرِ الْاَوَّلِيْنَ

١٩٧ – اَوَلَمْ يَكُنْ لَّهُمْ اٰيَةً اَنْ يَّعْلَمَهٗ عُلَمٰۤؤُا بَنِيْٓ اِسْرَاۤءِيْلَ

١٩٨ – وَلَوْ نَزَّلْنٰهُ عَلٰى بَعْضِ الْاَعْجَمِيْنَ

١٩٩ – فَقَرَاَهٗ عَلَيْهِمْ مَّا كَانُوْا بِهٖ مُؤْمِنِيْنَ

٢٠٠ – كَذٰلِكَ سَلَكْنٰهُ فِيْ قُلُوْبِ الْمُجْرِمِيْنَ

٢٠١ – لَا يُؤْمِنُوْنَ بِهٖ حَتّٰى يَرَوُا الْعَذَابَ الْاَلِيْمَ

٢٠٢ – فَيَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً وَّهُمْ لَا يَشْعُرُوْنَ

٢٠٣ – فَيَقُوْلُوْا هَلْ نَحْنُ مُنْظَرُوْنَ

٢٠٤ – اَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُوْنَ

٢٠٥ – اَفَرَءَيْتَ اِنْ مَّتَّعْنٰهُمْ سِنِيْنَ

٢٠٦ – ثُمَّ جَاۤءَهُمْ مَّا كَانُوْا يُوْعَدُوْنَ

٢٠٧ – مَآ اَغْنٰى عَنْهُمْ مَّا كَانُوْا يُمَتَّعُوْنَ

٢٠٨ – وَمَآ اَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ اِلَّا لَهَا مُنْذِرُوْنَ

٢٠٩ – ذِكْرٰىۚ وَمَا كُنَّا ظٰلِمِيْنَ

٢١٠ – وَمَا تَنَزَّلَتْ بِهِ الشَّيٰطِيْنُ

٢١١ – وَمَا يَنْۢبَغِيْ لَهُمْ وَمَا يَسْتَطِيْعُوْنَ

٢١٢ – اِنَّهُمْ عَنِ السَّمْعِ لَمَعْزُوْلُوْنَ

٢١٣ – فَلَا تَدْعُ مَعَ اللّٰهِ اِلٰهًا اٰخَرَ فَتَكُوْنَ مِنَ الْمُعَذَّبِيْنَ

٢١٤ – وَاَنْذِرْ عَشِيْرَتَكَ الْاَقْرَبِيْنَ

٢١٥ – وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِيْنَ

٢١٦ – فَاِنْ عَصَوْكَ فَقُلْ اِنِّيْ بَرِيْۤءٌ مِّمَّا تَعْمَلُوْنَ

٢١٧ – وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيْزِ الرَّحِيْمِ

٢١٨ – الَّذِيْ يَرٰىكَ حِيْنَ تَقُوْمُ

٢١٩ – وَتَقَلُّبَكَ فِى السّٰجِدِيْنَ

٢٢٠ – اِنَّهٗ هُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ

٢٢١ – هَلْ اُنَبِّئُكُمْ عَلٰى مَنْ تَنَزَّلُ الشَّيٰطِيْنُ

٢٢٢ – تَنَزَّلُ عَلٰى كُلِّ اَفَّاكٍ اَثِيْمٍ

٢٢٣ – يُّلْقُوْنَ السَّمْعَ وَاَكْثَرُهُمْ كٰذِبُوْنَ

٢٢٤ – وَالشُّعَرَاۤءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوٗنَ

٢٢٥ – اَلَمْ تَرَ اَنَّهُمْ فِيْ كُلِّ وَادٍ يَّهِيْمُوْنَ

٢٢٦ – وَاَنَّهُمْ يَقُوْلُوْنَ مَا لَا يَفْعَلُوْنَ

٢٢٧ – اِلَّا الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا وَعَمِلُوا الصّٰلِحٰتِ وَذَكَرُوا اللّٰهَ كَثِيْرًا وَّانْتَصَرُوْا مِنْۢ بَعْدِ مَا ظُلِمُوْا ۗوَسَيَعْلَمُ الَّذِيْنَ ظَلَمُوْٓا اَيَّ مُنْقَلَبٍ يَّنْقَلِبُوْنَ

2 thoughts on “Surat Asy Syu’ara Tulisan Arab Saja – الشعراۤء

  1. Pingback: Surat Al Furqan Tulisan Arab Saja - الفرقان | Juz Amma

  2. Pingback: Surat Asy Syu'ara Tulisan Latin Saja - الشعراء | Al Qur'an Latin

Tinggalkan Balasan

Alamat email Anda tidak akan dipublikasikan. Ruas yang wajib ditandai *