Surat As Saffat Tulisan Arab Saja – الصّٰۤفّٰت

By | April 9, 2022

Bacaan teks lafadz surah As Saffat tulisan arab saja. Surah As Saffat merupakan urutan surat yang ke-37 dalam Kitab Suci Al Qur’an. Surah As Saffat terdiri dari 182 ayat dan merupakan urutan Juz ke Juz 23 serta tergolong dalam surah Makkiyah.

Baca Juga:

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

١ – وَالصّٰۤفّٰتِ صَفًّاۙ

٢ – فَالزّٰجِرٰتِ زَجْرًاۙ

٣ – فَالتّٰلِيٰتِ ذِكْرًاۙ

٤ – اِنَّ اِلٰهَكُمْ لَوَاحِدٌۗ

٥ – رَبُّ السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِۗ

٦ – اِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاۤءَ الدُّنْيَا بِزِيْنَةِ ِۨالْكَوَاكِبِۙ

٧ – وَحِفْظًا مِّنْ كُلِّ شَيْطٰنٍ مَّارِدٍۚ

٨ – لَا يَسَّمَّعُوْنَ اِلَى الْمَلَاِ الْاَعْلٰى وَيُقْذَفُوْنَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍۖ

٩ – دُحُوْرًا وَّلَهُمْ عَذَابٌ وَّاصِبٌ

١٠ – اِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَاَتْبَعَهٗ شِهَابٌ ثَاقِبٌ

١١ – فَاسْتَفْتِهِمْ اَهُمْ اَشَدُّ خَلْقًا اَمْ مَّنْ خَلَقْنَا ۗاِنَّا خَلَقْنٰهُمْ مِّنْ طِيْنٍ لَّازِبٍ

١٢ – بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُوْنَ

١٣ – وَاِذَا ذُكِّرُوْا لَا يَذْكُرُوْنَ

١٤ – وَاِذَا رَاَوْا اٰيَةً يَّسْتَسْخِرُوْنَۖ

١٥ – وَقَالُوْٓا اِنْ هٰذَآ اِلَّا سِحْرٌ مُّبِيْنٌ

١٦ – ءَاِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَّعِظَامًا ءَاِنَّا لَمَبْعُوْثُوْنَۙ

١٧ – اَوَاٰبَاۤؤُنَا الْاَوَّلُوْنَۗ

١٨ – قُلْ نَعَمْ وَاَنْتُمْ دَاخِرُوْنَۚ

١٩ – فَاِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَّاحِدَةٌ فَاِذَا هُمْ يَنْظُرُوْنَ

٢٠ – وَقَالُوْا يٰوَيْلَنَا هٰذَا يَوْمُ الدِّيْنِ

٢١ – هٰذَا يَوْمُ الْفَصْلِ الَّذِيْ كُنْتُمْ بِهٖ تُكَذِّبُوْنَ

٢٢ – اُحْشُرُوا الَّذِيْنَ ظَلَمُوْا وَاَزْوَاجَهُمْ وَمَا كَانُوْا يَعْبُدُوْنَ

٢٣ – مِنْ دُوْنِ اللّٰهِ فَاهْدُوْهُمْ اِلٰى صِرَاطِ الْجَحِيْمِ

٢٤ – وَقِفُوْهُمْ اِنَّهُمْ مَّسْـُٔوْلُوْنَ

٢٥ – مَا لَكُمْ لَا تَنَاصَرُوْنَ

٢٦ – بَلْ هُمُ الْيَوْمَ مُسْتَسْلِمُوْنَ

٢٧ – وَاَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلٰى بَعْضٍ يَّتَسَاۤءَلُوْنَ

٢٨ – قَالُوْٓا اِنَّكُمْ كُنْتُمْ تَأْتُوْنَنَا عَنِ الْيَمِيْنِ

٢٩ – قَالُوْا بَلْ لَّمْ تَكُوْنُوْا مُؤْمِنِيْنَۚ

٣٠ – وَمَا كَانَ لَنَا عَلَيْكُمْ مِّنْ سُلْطٰنٍۚ بَلْ كُنْتُمْ قَوْمًا طٰغِيْنَ

٣١ – فَحَقَّ عَلَيْنَا قَوْلُ رَبِّنَآ ۖاِنَّا لَذَاۤىِٕقُوْنَ

٣٢ – فَاَغْوَيْنٰكُمْ اِنَّا كُنَّا غٰوِيْنَ

٣٣ – فَاِنَّهُمْ يَوْمَىِٕذٍ فِى الْعَذَابِ مُشْتَرِكُوْنَ

٣٤ – اِنَّا كَذٰلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمِيْنَ

٣٥ – اِنَّهُمْ كَانُوْٓا اِذَا قِيْلَ لَهُمْ لَآ اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ يَسْتَكْبِرُوْنَ

٣٦ – وَيَقُوْلُوْنَ اَىِٕنَّا لَتَارِكُوْٓا اٰلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَّجْنُوْنٍ

٣٧ – بَلْ جَاۤءَ بِالْحَقِّ وَصَدَّقَ الْمُرْسَلِيْنَ

٣٨ – اِنَّكُمْ لَذَاۤىِٕقُوا الْعَذَابِ الْاَلِيْمِ

٣٩ – وَمَا تُجْزَوْنَ اِلَّا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُوْنَۙ

٤٠ – اِلَّا عِبَادَ اللّٰهِ الْمُخْلَصِيْنَ

٤١ – اُولٰۤىِٕكَ لَهُمْ رِزْقٌ مَّعْلُوْمٌۙ

٤٢ – فَوَاكِهُ ۚوَهُمْ مُّكْرَمُوْنَۙ

٤٣ – فِيْ جَنّٰتِ النَّعِيْمِۙ

٤٤ – عَلٰى سُرُرٍ مُّتَقٰبِلِيْنَ

٤٥ – يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِكَأْسٍ مِّنْ مَّعِيْنٍۢ

٤٦ – بَيْضَاۤءَ لَذَّةٍ لِّلشّٰرِبِيْنَۚ

٤٧ – لَا فِيْهَا غَوْلٌ وَّلَا هُمْ عَنْهَا يُنْزَفُوْنَ

٤٨ – وَعِنْدَهُمْ قٰصِرٰتُ الطَّرْفِ عِيْنٌ

٤٩ – كَاَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَّكْنُوْنٌ

٥٠ – فَاَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلٰى بَعْضٍ يَّتَسَاۤءَلُوْنَ

٥١ – قَالَ قَاۤىِٕلٌ مِّنْهُمْ اِنِّيْ كَانَ لِيْ قَرِيْنٌۙ

٥٢ – يَّقُوْلُ اَىِٕنَّكَ لَمِنَ الْمُصَدِّقِيْنَ

٥٣ – ءَاِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَّعِظَامًا ءَاِنَّا لَمَدِيْنُوْنَ

٥٤ – قَالَ هَلْ اَنْتُمْ مُّطَّلِعُوْنَ

٥٥ – فَاطَّلَعَ فَرَاٰهُ فِيْ سَوَاۤءِ الْجَحِيْمِ

٥٦ – قَالَ تَاللّٰهِ اِنْ كِدْتَّ لَتُرْدِيْنِ

٥٧ – وَلَوْلَا نِعْمَةُ رَبِّيْ لَكُنْتُ مِنَ الْمُحْضَرِيْنَ

٥٨ – اَفَمَا نَحْنُ بِمَيِّتِيْنَۙ

٥٩ – اِلَّا مَوْتَتَنَا الْاُوْلٰى وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِيْنَ

٦٠ – اِنَّ هٰذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيْمُ

٦١ – لِمِثْلِ هٰذَا فَلْيَعْمَلِ الْعٰمِلُوْنَ

٦٢ – اَذٰلِكَ خَيْرٌ نُّزُلًا اَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّوْمِ

٦٣ – اِنَّا جَعَلْنٰهَا فِتْنَةً لِّلظّٰلِمِيْنَ

٦٤ – اِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِيْٓ اَصْلِ الْجَحِيْمِۙ

٦٥ – طَلْعُهَا كَاَنَّهٗ رُءُوْسُ الشَّيٰطِيْنِ

٦٦ – فَاِنَّهُمْ لَاٰكِلُوْنَ مِنْهَا فَمَالِـُٔوْنَ مِنْهَا الْبُطُوْنَۗ

٦٧ – ثُمَّ اِنَّ لَهُمْ عَلَيْهَا لَشَوْبًا مِّنْ حَمِيْمٍۚ

٦٨ – ثُمَّ اِنَّ مَرْجِعَهُمْ لَاِلَى الْجَحِيْمِ

٦٩ – اِنَّهُمْ اَلْفَوْا اٰبَاۤءَهُمْ ضَاۤلِّيْنَۙ

٧٠ – فَهُمْ عَلٰٓى اٰثٰرِهِمْ يُهْرَعُوْنَ

٧١ – وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ اَكْثَرُ الْاَوَّلِيْنَۙ

٧٢ – وَلَقَدْ اَرْسَلْنَا فِيْهِمْ مُّنْذِرِيْنَ

٧٣ – فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنْذَرِيْنَۙ

٧٤ – اِلَّا عِبَادَ اللّٰهِ الْمُخْلَصِيْنَ

٧٥ – وَلَقَدْ نَادٰىنَا نُوْحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيْبُوْنَۖ

٧٦ – وَنَجَّيْنٰهُ وَاَهْلَهٗ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيْمِۖ

٧٧ – وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهٗ هُمُ الْبٰقِيْنَ

٧٨ – وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِى الْاٰخِرِيْنَ

٧٩ – سَلٰمٌ عَلٰى نُوْحٍ فِى الْعٰلَمِيْنَ

٨٠ – اِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِى الْمُحْسِنِيْنَ

٨١ – اِنَّهٗ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِيْنَ

٨٢ – ثُمَّ اَغْرَقْنَا الْاٰخَرِيْنَ

٨٣ – وَاِنَّ مِنْ شِيْعَتِهٖ لَاِبْرٰهِيْمَ

٨٤ – اِذْ جَاۤءَ رَبَّهٗ بِقَلْبٍ سَلِيْمٍۙ

٨٥ – اِذْ قَالَ لِاَبِيْهِ وَقَوْمِهٖ مَاذَا تَعْبُدُوْنَ

٨٦ – اَىِٕفْكًا اٰلِهَةً دُوْنَ اللّٰهِ تُرِيْدُوْنَۗ

٨٧ – فَمَا ظَنُّكُمْ بِرَبِّ الْعٰلَمِيْنَ

٨٨ – فَنَظَرَ نَظْرَةً فِى النُّجُوْمِۙ

٨٩ – فَقَالَ اِنِّيْ سَقِيْمٌ

٩٠ – فَتَوَلَّوْا عَنْهُ مُدْبِرِيْنَ

٩١ – فَرَاغَ اِلٰٓى اٰلِهَتِهِمْ فَقَالَ اَلَا تَأْكُلُوْنَۚ

٩٢ – مَا لَكُمْ لَا تَنْطِقُوْنَ

٩٣ – فَرَاغَ عَلَيْهِمْ ضَرْبًا ۢبِالْيَمِيْنِ

٩٤ – فَاَقْبَلُوْٓا اِلَيْهِ يَزِفُّوْنَ

٩٥ – قَالَ اَتَعْبُدُوْنَ مَا تَنْحِتُوْنَۙ

٩٦ – وَاللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُوْنَ

٩٧ – قَالُوا ابْنُوْا لَهٗ بُنْيَانًا فَاَلْقُوْهُ فِى الْجَحِيْمِ

٩٨ – فَاَرَادُوْا بِهٖ كَيْدًا فَجَعَلْنٰهُمُ الْاَسْفَلِيْنَ

٩٩ – وَقَالَ اِنِّيْ ذَاهِبٌ اِلٰى رَبِّيْ سَيَهْدِيْنِ

١٠٠ – رَبِّ هَبْ لِيْ مِنَ الصّٰلِحِيْنَ

١٠١ – فَبَشَّرْنٰهُ بِغُلٰمٍ حَلِيْمٍ

١٠٢ – فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يٰبُنَيَّ اِنِّيْٓ اَرٰى فِى الْمَنَامِ اَنِّيْٓ اَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرٰىۗ قَالَ يٰٓاَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُۖ سَتَجِدُنِيْٓ اِنْ شَاۤءَ اللّٰهُ مِنَ الصّٰبِرِيْنَ

١٠٣ – فَلَمَّآ اَسْلَمَا وَتَلَّهٗ لِلْجَبِيْنِۚ

١٠٤ – وَنَادَيْنٰهُ اَنْ يّٰٓاِبْرٰهِيْمُ

١٠٥ – قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا ۚاِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِى الْمُحْسِنِيْنَ

١٠٦ – اِنَّ هٰذَا لَهُوَ الْبَلٰۤؤُا الْمُبِيْنُ

١٠٧ – وَفَدَيْنٰهُ بِذِبْحٍ عَظِيْمٍ

١٠٨ – وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِى الْاٰخِرِيْنَ

١٠٩ – سَلٰمٌ عَلٰٓى اِبْرٰهِيْمَ

١١٠ – كَذٰلِكَ نَجْزِى الْمُحْسِنِيْنَ

١١١ – اِنَّهٗ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِيْنَ

١١٢ – وَبَشَّرْنٰهُ بِاِسْحٰقَ نَبِيًّا مِّنَ الصّٰلِحِيْنَ

١١٣ – وَبٰرَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلٰٓى اِسْحٰقَۗ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ وَّظَالِمٌ لِّنَفْسِهٖ مُبِيْنٌ

١١٤ – وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلٰى مُوْسٰى وَهٰرُوْنَ

١١٥ – وَنَجَّيْنٰهُمَا وَقَوْمَهُمَا مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيْمِۚ

١١٦ – وَنَصَرْنٰهُمْ فَكَانُوْا هُمُ الْغٰلِبِيْنَۚ

١١٧ – وَاٰتَيْنٰهُمَا الْكِتٰبَ الْمُسْتَبِيْنَ

١١٨ – وَهَدَيْنٰهُمَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَۚ

١١٩ – وَتَرَكْنَا عَلَيْهِمَا فِى الْاٰخِرِيْنَ

١٢٠ – سَلٰمٌ عَلٰى مُوْسٰى وَهٰرُوْنَ

١٢١ – اِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِى الْمُحْسِنِيْنَ

١٢٢ – اِنَّهُمَا مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِيْنَ

١٢٣ – وَاِنَّ اِلْيَاسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِيْنَۗ

١٢٤ – اِذْ قَالَ لِقَوْمِهٖٓ اَلَا تَتَّقُوْنَ

١٢٥ – اَتَدْعُوْنَ بَعْلًا وَّتَذَرُوْنَ اَحْسَنَ الْخَالِقِيْنَۙ

١٢٦ – اللّٰهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ اٰبَاۤىِٕكُمُ الْاَوَّلِيْنَ

١٢٧ – فَكَذَّبُوْهُ فَاِنَّهُمْ لَمُحْضَرُوْنَۙ

١٢٨ – اِلَّا عِبَادَ اللّٰهِ الْمُخْلَصِيْنَ

١٢٩ – وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِى الْاٰخِرِيْنَ

١٣٠ – سَلٰمٌ عَلٰٓى اِلْ يَاسِيْنَ

١٣١ – اِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِى الْمُحْسِنِيْنَ

١٣٢ – اِنَّهٗ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِيْنَ

١٣٣ – وَاِنَّ لُوْطًا لَّمِنَ الْمُرْسَلِيْنَۗ

١٣٤ – اِذْ نَجَّيْنٰهُ وَاَهْلَهٗٓ اَجْمَعِيْۙنَ

١٣٥ – اِلَّا عَجُوْزًا فِى الْغٰبِرِيْنَ

١٣٦ – ثُمَّ دَمَّرْنَا الْاٰخَرِيْنَ

١٣٧ – وَاِنَّكُمْ لَتَمُرُّوْنَ عَلَيْهِمْ مُّصْبِحِيْنَۙ

١٣٨ – وَبِالَّيْلِۗ اَفَلَا تَعْقِلُوْنَ

١٣٩ – وَاِنَّ يُوْنُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِيْنَۗ

١٤٠ – اِذْ اَبَقَ اِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُوْنِۙ

١٤١ – فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِيْنَۚ

١٤٢ – فَالْتَقَمَهُ الْحُوْتُ وَهُوَ مُلِيْمٌ

١٤٣ – فَلَوْلَآ اَنَّهٗ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِيْنَ

١٤٤ – لَلَبِثَ فِيْ بَطْنِهٖٓ اِلٰى يَوْمِ يُبْعَثُوْنَۚ

١٤٥ – فَنَبَذْنٰهُ بِالْعَرَاۤءِ وَهُوَ سَقِيْمٌ

١٤٦ – وَاَنْۢبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِّنْ يَّقْطِيْنٍۚ

١٤٧ – وَاَرْسَلْنٰهُ اِلٰى مِائَةِ اَلْفٍ اَوْ يَزِيْدُوْنَۚ

١٤٨ – فَاٰمَنُوْا فَمَتَّعْنٰهُمْ اِلٰى حِيْنٍ

١٤٩ – فَاسْتَفْتِهِمْ اَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُوْنَۚ

١٥٠ – اَمْ خَلَقْنَا الْمَلٰۤىِٕكَةَ اِنَاثًا وَّهُمْ شَاهِدُوْنَ

١٥١ – اَلَآ اِنَّهُمْ مِّنْ اِفْكِهِمْ لَيَقُوْلُوْنَۙ

١٥٢ – وَلَدَ اللّٰهُ ۙوَاِنَّهُمْ لَكٰذِبُوْنَۙ

١٥٣ – اَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنِيْنَۗ

١٥٤ – مَا لَكُمْۗ كَيْفَ تَحْكُمُوْنَ

١٥٥ – اَفَلَا تَذَكَّرُوْنَۚ

١٥٦ – اَمْ لَكُمْ سُلْطٰنٌ مُّبِيْنٌۙ

١٥٧ – فَأْتُوْا بِكِتٰبِكُمْ اِنْ كُنْتُمْ صٰدِقِيْنَ

١٥٨ – وَجَعَلُوْا بَيْنَهٗ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَبًا ۗوَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ اِنَّهُمْ لَمُحْضَرُوْنَۙ

١٥٩ – سُبْحٰنَ اللّٰهِ عَمَّا يَصِفُوْنَۙ

١٦٠ – اِلَّا عِبَادَ اللّٰهِ الْمُخْلَصِيْنَ

١٦١ – فَاِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُوْنَۙ

١٦٢ – مَآ اَنْتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنِيْنَۙ

١٦٣ – اِلَّا مَنْ هُوَ صَالِ الْجَحِيْمِ

١٦٤ – وَمَا مِنَّآ اِلَّا لَهٗ مَقَامٌ مَّعْلُوْمٌۙ

١٦٥ – وَاِنَّا لَنَحْنُ الصَّۤافُّوْنَۖ

١٦٦ – وَاِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُوْنَ

١٦٧ – وَاِنْ كَانُوْا لَيَقُوْلُوْنَۙ

١٦٨ – لَوْ اَنَّ عِنْدَنَا ذِكْرًا مِّنَ الْاَوَّلِيْنَۙ

١٦٩ – لَكُنَّا عِبَادَ اللّٰهِ الْمُخْلَصِيْنَ

١٧٠ – فَكَفَرُوْا بِهٖۚ فَسَوْفَ يَعْلَمُوْنَ

١٧١ – وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِيْنَ

١٧٢ – اِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُوْرُوْنَۖ

١٧٣ – وَاِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغٰلِبُوْنَ

١٧٤ – فَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتّٰى حِيْنٍۙ

١٧٥ – وَّاَبْصِرْهُمْۗ فَسَوْفَ يُبْصِرُوْنَ

١٧٦ – اَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُوْنَ

١٧٧ – فَاِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَاۤءَ صَبَاحُ الْمُنْذَرِيْنَ

١٧٨ – وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتّٰى حِيْنٍۙ

١٧٩ – وَّاَبْصِرْۗ فَسَوْفَ يُبْصِرُوْنَ

١٨٠ – سُبْحٰنَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَۚ

١٨١ – وَسَلٰمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَۚ

١٨٢ – وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعٰلَمِيْنَ

2 thoughts on “Surat As Saffat Tulisan Arab Saja – الصّٰۤفّٰت

  1. Pingback: Surat Yasin Ayat 1-83 Tulisan Arab Saja - يٰسۤ | Juz Amma

  2. Pingback: Surat As Saffat Tulisan Latin Saja - الصافات | Al Qur'an Latin

Tinggalkan Balasan

Alamat email Anda tidak akan dipublikasikan. Ruas yang wajib ditandai *